الخمس ثواني خدعة للمرأة

الخمس ثواني خدعة للمرأة

Blog Article

وتستهدف الاتفاقية الثقافة والتقاليد بوصفها قوى مؤثرة في تشكيل الأدوار بين الجنسين والعلاقات الأسرية، وهي أول معاهدة لحقوق الانسان التي تؤكد على الحقوق الإنجابية للمرأة.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

لم ترد إشارة تذكر لليليت في المسيحية، ولم يرد أي ذكر لها في القرآن.

أصدرنا الأسبوع الماضي تقريرًا جديدًا حول أثر الحرب في #غزة على النساء والفتيات.  

مسؤول أممي لبي بي سي: "المجاعة في غزة قد ترقى إلى جريمة حرب"

وأشارت إلى أن محاولات تمييع الاتفاقية والتركيز على "القيم التقليدية" يسعى إلى حصر المرأة في الأسرة وتقويض أجندة حقوقها.

منذ الحضارات القديمة وحتى يومنا الحاضر تباينت الأحكام الأخلاقية التي أطلقت على ليليت، فهي "الشريرة"، "العاهرة"، واسمها مرادف للعتمة في نظر بعض الأساطير، بينما يرى فيه البعض، خاصة في العصر الحديث، رمزا للتمرد على الغبن، والشجاعة والجرأة، والنضال من أجل المساواة.

تدين هيئة الأمم المتحدة للمرأة الهجمات على المدنيين سواء في إسرائيل أو في الأرض الفلسطينية المحتلة، وتشعر بقلق بالغ إزاء الأثر المدمر على المدنيين، بما في ذلك النساء والفتيات. المزيد

وتتضمن المبادئ التوجيهية عددا من التوصيات من أجل مساعدة موظفات وموظفي الأمم المتحدة على استخدام صياغة شاملة جنسانيا في أي نوع من أنواع انقر هنا التواصل، سواء أكان شفهيا أو كتابيا، رسميا أو غير رسمي، أم موجها إلى جمهور داخل المنظمة أو خارجها.

تُظهر دراسة هيئة الأمم المتحدة للمرأة الجديدة أنه خلافًا للاعتقاد السائد، فإن صانعي وصانعات القرار في منطقة الدول العربية ينظرون بشكل إيجابي للغاية لإجازة الأبوة ومشاركة الرجال في رعاية الأطفال.

الغريب أن بعض التعليقات استهدفت ملامح هنا نوال وشكلها، في تناقض صارخ مع الهوية الأنثوية للمعلقات، فتلك التعليقات من جهة تكرس مبدأ التركيز على "ملامح الشكل الفيزيائي" كمعرفة لقيمة المرأة، ومن جهة أخرى ترى في امرأة قضت حياتها في الدفاع عن المرأة من موقعها كأكاديمية وطبيبة سابقة، على أسس علمية، تشريحية، أنثروبولوجية، ترى فيها عدوا لها لأنها، في رأيها، تخالف تعاليم اقرأ أكثر الدين.

الهدف الخامس، " تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين النساء والفتيات" المعروف بالهدف القائم بذاته، لأنه مكرس لتحقيق هذه الغايات. ولضمان حقوق المرأة في جميع هنا أنحاء العالم، هناك حاجة لتغييرات قانونية وتشريعية عميقة.

أما الصحفية فاطمة الدعمة، التي تعرف نفسها بأنها "متدينة"، فتقول إن هذا لا علاقة له بموقفها من حق المرأة في اختيار نمط حياتها، سواء كانت متدينة أو غير متدينة.

اليوم الدولي للمرأة: الاستثمار في حقوق المرأة هنا يبني عالما أفضل للجميع