THE 5-SECOND TRICK FOR المرأة القارئة

The 5-Second Trick For المرأة القارئة

The 5-Second Trick For المرأة القارئة

Blog Article



جمال الأنثى في خجلها فإن فقدته فقدت ذلك الجمال. ليس عيِباً ان يتعلم الرجَل من قلب الأنثى شيئاً يجعله أكَثر إنسانية ورقة.

الفتاة الجميلة تحمل مهرها على جبينها. الجمال هو طهارة القلب، ونقاء الضمير، وعفة النظر.

 إن المرأة أكثر حرصاً إذا أحبت وطمحت من الرجل، فهي لا تهمل الجزئيات ولا تتعبها البدايات، ببساطة المرأة القارئة هي أسرة قارئة نحو مجتمع قارئ.

وإذا لم يكن لباحثٍ أميركي أن يتنبه لهذا الأمر، فقد تكفل الشعراء العرب بهذه المهمة على أكمل وجه، بحيث بدا الشعر العربي في جانبه الأكبر، مدونة للرثاء والفقدان، بدءاً بمعلقة امرئ القيس الاستهلالية «قفا نبكِ من ذكرى حبيبٍ ومنزلِ»، وليس انتهاء بصرخة محمود درويش ذات مواجهة مماثلة مع الاحتلال:

إنّ المرأة القارئة لن تكون أحلامها بسيطة بأي حال من الأحوال، إنّ القراءة تجعلها مليئة بالأحلام والطموحات.

يقولون الأنثى جمال وأقول الأنثى أخلاق وحياء، لا تكون الأنثى جميلة الا إذا تحلت بالخجل، وجمال الأخلاق الراقية، والحياء، وطيبة الأخلاق.

مما لا شك فيه أن المرأة الطالبة للعلم تخرج أجيال صالحين يحملون المرأة القارئة الكثير من الصفات الحسنة، وعادة ما يكونوا أبناء مميزين في المجتمع.

تؤسس أبنائها على القيم الجميلة دون أن تركض هنا وهناك بحثًا عن مربية لأبنائها.

لا يكفي جمال الجسد حتى تكون المرأة جميلة، هناك مقومات أكثر أهمية من الجسد، كفيلة بأن تجعلها أجمل امرأة على الأرض.

المرأة الجميلة تحتاج دومًا إلى من يخبرها بجمالها فتشعر أنها أجمل امرأة في العالم، مهما كان عندها من الثقة بنفسها وبجمالها.

لا توجد حلول سحريّة بل خطط طويلة الأمد يكون الهدف منها هو زرع حُبّ القراءة في الأجيال القادمة، وهذا ما يستحيل تطبيقه مِن دون المرأة (الأمّ والمربّية والمعلّمة).

زينة الغني الكرم، وزينة الفقير القناعة، وزينة المرأة العفة .

بالصور تشبيك من أجل تعزيز حقوق الإنسان فى قطاع الصحة النفسية والعقلية

اشترك مجاناً في نشرة جوَّك الإلكترونية للبقاء على اطلاع دائم بآخر المستجدات تابعونا على

Report this page